مفكرة الإسلام: لدغت أفعى سامة أحد السجناء البريطانيين خلال ما يشبه حملة غزو للثعابين استهدفت سجن "فيرن" الواقع في منطقة "دورسيت" جنوب غرب إنجلترا.
وقالت صحيفة "الصن" البريطانية: "الثعابين خرجت من أوكارها للاستمتاع بدفء الشمس نادر الحدوث في بلاد الضباب، وقامت بغزو السجن بعد تسلق أسواره".
وقد رفع القائمون على السجن تحذيرات إلى النزلاء، وعددهم 600 سجين، من الغزو القادم بالتنبيه بأن الأفاعي تتساقط إلى داخل السجن عبر جدرانه.
وأضافت الصحيفة: "السجين المصاب، 30 عامًا، يقضي عقوبة بالسجن لمدة خمسة أعوام، وتم إسعافه سريعًا بعد أن غرست أفعى صغيرة من فصيلة "آدر" السامة أنيابها في يده".
وقال المصاب إنه اعتقد في بادئ الأمر أن الأفعى دودة بطيئة ولم يتدارك خطأه حتى مشاهدة الأم الأفعى وهي تزحف نحوه.
وأشارت الصحيفةإلى أن لدغة هذا النوع من الأفاعي، الفصيلة الوحيدة السامة بين ثعابين إنجلترا، غير قاتلة إلا أن الملدوغ بحاجة لتلقي إسعافات سريعة ومؤلمة.
وتشهد بريطانيا موجة حر على مدى الأسبوع، يتوقع أن تبلغ فيها درجة الحرارة، أعلى معدل لها هذا العام، عند 30 درجة مئوية يوم الأحد.
وقالت صحيفة "الصن" البريطانية: "الثعابين خرجت من أوكارها للاستمتاع بدفء الشمس نادر الحدوث في بلاد الضباب، وقامت بغزو السجن بعد تسلق أسواره".
وقد رفع القائمون على السجن تحذيرات إلى النزلاء، وعددهم 600 سجين، من الغزو القادم بالتنبيه بأن الأفاعي تتساقط إلى داخل السجن عبر جدرانه.
وأضافت الصحيفة: "السجين المصاب، 30 عامًا، يقضي عقوبة بالسجن لمدة خمسة أعوام، وتم إسعافه سريعًا بعد أن غرست أفعى صغيرة من فصيلة "آدر" السامة أنيابها في يده".
وقال المصاب إنه اعتقد في بادئ الأمر أن الأفعى دودة بطيئة ولم يتدارك خطأه حتى مشاهدة الأم الأفعى وهي تزحف نحوه.
وأشارت الصحيفةإلى أن لدغة هذا النوع من الأفاعي، الفصيلة الوحيدة السامة بين ثعابين إنجلترا، غير قاتلة إلا أن الملدوغ بحاجة لتلقي إسعافات سريعة ومؤلمة.
وتشهد بريطانيا موجة حر على مدى الأسبوع، يتوقع أن تبلغ فيها درجة الحرارة، أعلى معدل لها هذا العام، عند 30 درجة مئوية يوم الأحد.